التخطي إلى المحتوى الرئيسي

لم أجد تعليقًا ولا إعجابا!؟




كونك كتبتَ على حائطك أمرا ولم تجد أحدا يعلق عليه أو يعجب به، فهذا لا يعني أن ما كتبتَه لم يقرأه أحد..
انظر إلى نفسك كم عدد ما قرأت اليوم من كتابات أصدقائك وغير أصدقائك ولم تعجب أو تضع تعليقا على أي منها!
كثير، أليس كذلك؟
لذا ما ستكتبه ربما قرأه الآلاف من حيث لم تشعر.. 
حِمل القلم - حمل ثقيل.. فلنحسن استخدامه.
قد نكتب كلمة وتكون سببا في زيادة حسناتنا وقد العكس..
فلننتبه..
يقول الشاعر:
وما من كاتبٍ إلا سيفنى،، ويبقي الدهر ما كتبت يداهُ..
فلا تكتب بكفك غير شيءٍ :: يسرّك في القيامة أن تراهُ..

ونعوذ بالله من أن نكتب شيئا قد يلقي بنا في النار سبعين خريفا..

تعليقات

  1. سلمت ..بديك...اللهم ارزقنا اجر ما تخطه اقلامنا ...وابعد عنا وعنك كل شر
    مها الانصاري

    ردحذف
  2. أولا كل عام و أنت بخير يا معلمتي الرائعة تاني
    الكلام المكتوب جذبني جدا و اتمنى لك المزيد من التوفبق
    والنجاح

    طوطو : شدا القحطاني

    ملاحظة : طوطو يعني طالبتك

    ردحذف
  3. جزاك الله كل خير @ ا.مها الانصاري

    ردحذف
  4. راااااااائعه

    ردحذف

إرسال تعليق

نتشرف بمشاركتكم

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لا كرب وأنت رب

جمع موسى بني إسرائيل،  وهم بقايا ذرية آل يعقوب؛ ليذهب بهم إلى أرض الميعاد، وسرعان ما أعدَّ فرعون جيشه وجمع جموعه، وسار خلفهم يتبعهم إلى ساحل البحر، فإذا بموسى وقومه مُحَاصرين: البحر من أمامهم، وفرعون بجيشه من خلفهم، وليس لهم مَخْرج من هذا المأزق. هذا حُكْم القضايا البشرية المنعزلة عن ربِّ البشر،  أما في نظر المؤمن فلها حَلٌّ؛ لأن قضاياه ليست بمعزل عن ربه وخالقه؛ لأنه مؤمن حين تصيبه مصيبة، أو يمسه مكروه ينظر فإذا ربُّه يرعاه، فيلجأ إليه، ويرتاح في كَنَفِه.

بصمة ابداع

يوم المعلم في م/١٩